الأحد، 31 يناير 2010

يذوب كياني لأتواجد من خلاله..
لأصبح ذره في كيانه ..
ولا أخاف أن أضل فيه
فطريقي اعرفه دون سؤال
فأخيراً قلبي قد وجد مكانه..
ولا أحتاج لخريطة
فبوصلتي هي احساسى
والتي ما أخطأت أبدا
في الوصول إلى حنانه..
ولا أخشى التلاشي في وجوده
فما عدت ولا عاد له وجود
فقد تلاشينا وكونا
عالماَ جديداً
أمثل أنا وهو أركانه ..
يزينه محبه وتفاهم واحترام
وشوق إذا ما ابتعدنا لثوان
يشعرنا أن العالم من حولنا
قد فقد اتزانه..
وحين نعود تود عيناي
لو تلتصق به أن تتأكد
انه بالفعل امامى واني معه
وليس عقلي يختلق أحلامه..
الشوق له يزلزل وجودي
وعودته
تعيد كل شئ لمكانه ..

هناك 3 تعليقات:

محمود يقول...

بجد علياء ربنا يكرمك وان شاء الله تعدى الايام واشوفك اكبر واكبر واروع واروع وابهر وابهر ان شاء الله وتفتكرينى بالخير ديما ان كان فى الاجل متبقى

صديقك محمود

محمود سوهاج يقول...

سورى علياء نسيت اكتب كلمة السر عشان تعرفى محمود مين ودى اللى احنا متفقين عليها ( منتـــهى الاعــــجاب )
وانا اخترت كلمة منتهى الاعجاب لانى مقدرش اوصفك غير بكده لانى بجد قاعدت فترة بدور على عنوان اراسلك بيه والحمدلله ربنا كرمنى بالعنوان ده وربنا يسدد خطاكى ديما
صديقك محمود سوهاج

Aliaa Talaat يقول...

ميرسى على تعليقك و على ذوقك الدائم ومتابعتك